منذ تعريف مرض فرط النشاط ونقص الانتباه (ADHD) كمرض مستقل بحد ذاته، والدراسات لا تتوقف بشأن أحدث طرق العلاج والتعامل معه بشكل يضمن أفضل النتائج والوصول بالأطفال المصابين به إلى مواكبة أقرانهم سواء في الدراسة أو الحياة بشكل عام. وفي بعض الأحيان توضع طرق خاصة للتعامل مع هؤلاء الأطفال بوضعهم في فصول دراسية منفصلة.
نعم 64%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies